‏إظهار الرسائل ذات التسميات الأحتراق الداخلى. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الأحتراق الداخلى. إظهار كافة الرسائل

الثلاثاء

نشأة محركات الديزل واستخدامها

نشأة محركات الديزل واستخدامها

تعدّ محطات التوليد التي تعمل بالديزل مناسبة للقدرات الصغيرة والمتوسطة. وتستخدم محطة قدرة مركزية لتغذية الأحمال الصغيرة، كما تستخدم محطات تبادلية لمحطات التوليد البخارية، وتستخدم المحطات التي تعمل بالديزل عندما يكون سعر الوقود رخيص نسبياً، وعندما تكون خطوط الكهرباء غير متيسرة. وتصل سعات المحطات التي تعمل بالديزل إلى 5 ميجاوات.

ويُستفاد بمحرك الاحتراق الداخلي مباشرة من الطاقة المختزنة في الوقود لأداء شغل. وتستخلص أنواع الوقود المستخدمة لإدارة محركات الاحتراق الداخلي من الزيوت المعدنية أساساً، وينبغي أن يكون وقود محركات الاحتراق الداخلي سهل الاشتعال، إما فورياً، أو بعد قدر محدد من الارتفاع في درجة الحرارة. وفي عملية الاحتراق تتكون غازات تتمدد بسرعة وفي كل الاتجاهات. ويستفاد من هذه الخاصية إلى أقصى حد في المحرك لتحويل الطاقة الكيمائية المختزنة في الوقود إلى طاقة ميكانيكية عن طريق الاحتراق .

تُصنف آلة الاحتراق الداخلي كالآتي:

1. بالنسبة لطرق الإشعال:

أ. إشعال بالشرارة.

ب. إشعال بالضغط.

في محرك الإشعال بالشرارة يُخلط الهواء مع الوقود، ويضغط المخلوط ويشتعل في نهاية مشوار الضغط بشرارة كهربائية. وتتراوح نسبة الضغط من خمسة إلى ثمانية، وفي محرك الإشعال بالضغط، كما في محرك الديزل، يضغط الهواء بنسبة تتراوح من 12 إلى 20 ونتيجة ارتفاع درجة حرارة الهواء المضغوط قرب نهاية شوط الانضغاط، يحقن الوقود من خلال فونية الحقن إلى الهواء الساخن في أسطوانة المحرك فيحترق الوقود. وتتمدد الغازات المحترقة وتؤدي شغلاً على المكبس، وبالتالي على الحمل المتصل بالمحرك. وتخرج عوادم الغاز بعد ذلك من الأسطوانة وتتكرر هذه الدورة.

2. دورة العمل، وتصنيف دورة العمل كالآتي:

أ. مُحرك ثنائي الأشواط.

ب. مُحرك رباعي الأشواط.

3. عدد الأسطوانات:

يمكن أن تحتوي آلة الاحتراق الداخلي على أكثر من أسطوانة مثل أربعة، أو ستة، أو ثمانية.... الخ. ويحدد عدد الاسطوانات قدرة الخرج المطلوبة، وكلما زادت عدد الاسطوانات، زاد الوزن، والتكاليف، ومساحة المكان، وعدد الأجزاء العاملة بالمحرك. ويتحدد حجم المحرك بقطر الأسطوانة وطول مشوار الأسطوانة.

4. ترتيب الأسطوانات:

تأخذ شكل الأسطوانات في محرك الاحتراق الداخلي شكل قطري، أو شكل أفقي، أو شكل خطي.

5. السرعة، يُصنف المحرك حسب السرعة كالآتي:

أ. سرعة منخفضة حتى 350 دورة في الدقيقة.

ب. سرعة متوسطة من 350 إلى 1000 دورة في الدقيقة.

ج. سرعة عالية 1000 دورة في الدقيقة فأكثر.

6. طرق تبريد الاسطوانة

يُصنف المحرك حسب طرق التبريد إلى نوعين:

أ. تبريد الهواء.

ب. تبريد الماء.

محرك الديزل ذو الأربعة أشواط

تعمل محركات الديزل على أساس الدورة رباعية الأشواط أو ثنائية الأشواط، والمسافة التي يتحركها الكباس من النقطة الميتة السفلى إلى النقطة الميتة العليا تساوي نصف لفة من لفات العمود المرفقي، وتتكون الأشواط الأربعة من الآتي:

1. شوط السحب.

2. شوط الانضغاط.

3. شوط التمدد "الاحتراق".

4. شوط العادم.

ويستفاد في محرك الاحتراق الداخلي مباشرة من الطاقة المختزنة في الوقود لأداء شغل. وتستخلص أنواع الوقود المستخدمة لإدارة محركات الاحتراق الداخلي من الزيوت المعدنية أساساً، وينبغي أن يكون وقود محركات الاحتراق الداخلي سهل الاشتعال، إما فورياً، أو بعد قدر محدد من الارتفاع في درجة الحرارة. وفي عملية الاحتراق تتكون غازات تتمدد بسرعة وفي كل الاتجاهات. ويستفاد من هذه الخاصية إلى أقصى حد في المحرك، لتحويل الطاقة الكيمائية المختزنة في الوقود إلى طاقة ميكانيكية، عن طريق الاحتراق .

شوط السحب

يتحرك المكبس في اتجاه النقطة الميتة السفلى، وحينئذ يكون السحب مفتوحاً، ونتيجة لضغط الهواء المحيط المرتفع نسبياً فإن الهواء الجديد يمر إلى غرفة الاحتراق. ويظل العادم في هذه الحالة مغلقاً. وفي هذه الأثناء يكون عمود المرفق قد أتم نصف لفة من لفاته.

شوط الانضغاط

يتحرك الكباس إلى أعلى في اتجاه النقطة الميتة العليا. ويكون الصمامان مغلقين، بحيث ينضغط الهواء المحبوس في غرفة الاحتراق، وباكتمال الشوط الثاني يكون عمود المرفق قد أتم لفة كاملة من لفاته.

شوط التمدد "الاحتراق"

يبدأ حقن الوقود قبل وصول الكباس إلى النقطة الميتة العليا. ويخلط الوقود المحقون بالهواء الساخن المنضغط فيشتعل الخليط ذاتياً، نتيجة درجة الحرارة المرتفعة الناشئة من الانضغاط، وتتمدد الغازات العادمة دافعة أمامها الكباس إلى أسفل، وباكتمال الشوط الثالث يكون العمود المرفق قد أتم لفة ونصف لفة.

شوط العادم

يتحرك الكباس في اتجاه النقطة الميتة العليا، في حين يكون صمام العادم مفتوحاً، وتنصرف الغازات الموجودة في غرفة الاحتراق عن طريق صمام العادم، وباكتمال الشوط الرابع يكون عمود المرفق قد أتم لفتين كاملتين.

المحركات ثنائية الأشواط

تُبنى فكرة المحرك ثنائي الأشواط على دوران عمود المرفق لفة واحدة، ويتم السحب والانضغاط في شوط واحد، بينما التمدد والعادم في الشوط الثاني للكباس.

شوط السحب والانضغاط

يتحرك الكباس إلى النقطة الميتة العليا ضاغطاً الخليط الموجود في غرفة الاحتراق، وفي الوقت نفسه يكشف الطرف السفلي للكباس إحدى فتحات السحب، ويُنشأ تخلخل في علبة المرفق نتيجة حركة الكباس إلى أعلى بحيث يتمكن الهواء الجديد من الدخول. وفي هذه الحالة يكون العمود المرفق قد أتم نصف لفة من لفاته.

شوط التمدد والعادم

قبل وصول الكباس إلى النقطة الميتة العليا مباشرة، يُشعل الخليط بواسطة الشرارة المنبعثة من شمعة البوجيه. ويُدفع الكباس إلى أسفل نتيجة ضغط الغازات المتمددة عليه. وبانزلاق الكباس إلى أسفل فإنه يضغط الخليط في علبة المرفق، كاشفاً في الوقت نفسه فتحات الانتقال. وبالتالي يدخل الوقود المخلوط إلى غرفة الاحتراق فيملؤها، في حين تنصرف الغازات المحترقة المضغوطة عن طريق فتحة العادم. وفي هذه الحالة يكون عمود المرفق قد أتم لفة كاملة.

محركات الديزل ثنائية الأشواط

يتميز محرك الديزل ثنائي الأشواط عن محرك البنزين بصمام عادم يجري التحكم فيه بواسطة كامة. ويتكون المحرك عادة من ثلاث إلى سبع أسطوانات، والحجم المُزاح فيه 1.5 لتر لكل أسطوانة في المتوسط.ونظراً لأن لهذه المحركات خصائص ممتازة، فيما يتعلق ببدء حركتها، حتى في درجات الحرارة المنخفضة؛ فإنها تحقن بطرق الحقن المباشر بضغط يتراوح بين 175 ضغط جوي وبين 230 ضغط جوي.

مكونات المحرك

للمحرك تصميمات مختلفة، والمحركات رباعية الأسطوانات قد تكون أسطواناتها رأسية وفي صف واحد، أو مائلة وتتخذ شكل الحرف V، وتصمم المحركات ذات الأسطوانات الثلاث أو الأربع، أو المتعددة، بحيث تكون أسطواناتها عادة في صف واحد.

وقد تكون أسطوانات منفصلة عن بعضها البعض أو متحدة في كتلة واحدة تُسمى "كتلة الأسطوانة". ويستخدم ترتيب الأسطوانات المنفصلة عن بعضها البعض في محركات تبريد الهواء.

الوحدات الرئيسية في المحرك

1. كتلة الأسطوانة:

أ.

المجموعة المرفقية، وتتكون من الآتي:

1.

الكباس.

2.

ذراع التوصيل.

3.

العمود المرفقي.

ب.

مجموعة توقيت الحركة، وتتكون من الآتي:

1.

عمود الكامات.

2.

الصمامات.

3.

آلية تشغيل الأسطوانات.

ج.

المجموعة التكميلية، وتتكون من الآتي:

1.

معدات حقن الوقود.

2.

دورة الوقود.

3.

مرشح الهواء.

4.

دورة التزييت.

5.

دورة التبريد.


نشأة محركات الديزل واستخدامها

نشأة محركات الديزل واستخدامها

تعدّ محطات التوليد التي تعمل بالديزل مناسبة للقدرات الصغيرة والمتوسطة. وتستخدم محطة قدرة مركزية لتغذية الأحمال الصغيرة، كما تستخدم محطات تبادلية لمحطات التوليد البخارية، وتستخدم المحطات التي تعمل بالديزل عندما يكون سعر الوقود رخيص نسبياً، وعندما تكون خطوط الكهرباء غير متيسرة. وتصل سعات المحطات التي تعمل بالديزل إلى 5 ميجاوات.

ويُستفاد بمحرك الاحتراق الداخلي مباشرة من الطاقة المختزنة في الوقود لأداء شغل. وتستخلص أنواع الوقود المستخدمة لإدارة محركات الاحتراق الداخلي من الزيوت المعدنية أساساً، وينبغي أن يكون وقود محركات الاحتراق الداخلي سهل الاشتعال، إما فورياً، أو بعد قدر محدد من الارتفاع في درجة الحرارة. وفي عملية الاحتراق تتكون غازات تتمدد بسرعة وفي كل الاتجاهات. ويستفاد من هذه الخاصية إلى أقصى حد في المحرك لتحويل الطاقة الكيمائية المختزنة في الوقود إلى طاقة ميكانيكية عن طريق الاحتراق .

تُصنف آلة الاحتراق الداخلي كالآتي:

1. بالنسبة لطرق الإشعال:

أ. إشعال بالشرارة.

ب. إشعال بالضغط.

في محرك الإشعال بالشرارة يُخلط الهواء مع الوقود، ويضغط المخلوط ويشتعل في نهاية مشوار الضغط بشرارة كهربائية. وتتراوح نسبة الضغط من خمسة إلى ثمانية، وفي محرك الإشعال بالضغط، كما في محرك الديزل، يضغط الهواء بنسبة تتراوح من 12 إلى 20 ونتيجة ارتفاع درجة حرارة الهواء المضغوط قرب نهاية شوط الانضغاط، يحقن الوقود من خلال فونية الحقن إلى الهواء الساخن في أسطوانة المحرك فيحترق الوقود. وتتمدد الغازات المحترقة وتؤدي شغلاً على المكبس، وبالتالي على الحمل المتصل بالمحرك. وتخرج عوادم الغاز بعد ذلك من الأسطوانة وتتكرر هذه الدورة.

2. دورة العمل، وتصنيف دورة العمل كالآتي:

أ. مُحرك ثنائي الأشواط.

ب. مُحرك رباعي الأشواط.

3. عدد الأسطوانات:

يمكن أن تحتوي آلة الاحتراق الداخلي على أكثر من أسطوانة مثل أربعة، أو ستة، أو ثمانية.... الخ. ويحدد عدد الاسطوانات قدرة الخرج المطلوبة، وكلما زادت عدد الاسطوانات، زاد الوزن، والتكاليف، ومساحة المكان، وعدد الأجزاء العاملة بالمحرك. ويتحدد حجم المحرك بقطر الأسطوانة وطول مشوار الأسطوانة.

4. ترتيب الأسطوانات:

تأخذ شكل الأسطوانات في محرك الاحتراق الداخلي شكل قطري، أو شكل أفقي، أو شكل خطي.

5. السرعة، يُصنف المحرك حسب السرعة كالآتي:

أ. سرعة منخفضة حتى 350 دورة في الدقيقة.

ب. سرعة متوسطة من 350 إلى 1000 دورة في الدقيقة.

ج. سرعة عالية 1000 دورة في الدقيقة فأكثر.

6. طرق تبريد الاسطوانة

يُصنف المحرك حسب طرق التبريد إلى نوعين:

أ. تبريد الهواء.

ب. تبريد الماء.

محرك الديزل ذو الأربعة أشواط

تعمل محركات الديزل على أساس الدورة رباعية الأشواط أو ثنائية الأشواط، والمسافة التي يتحركها الكباس من النقطة الميتة السفلى إلى النقطة الميتة العليا تساوي نصف لفة من لفات العمود المرفقي، وتتكون الأشواط الأربعة من الآتي:

1. شوط السحب.

2. شوط الانضغاط.

3. شوط التمدد "الاحتراق".

4. شوط العادم.

ويستفاد في محرك الاحتراق الداخلي مباشرة من الطاقة المختزنة في الوقود لأداء شغل. وتستخلص أنواع الوقود المستخدمة لإدارة محركات الاحتراق الداخلي من الزيوت المعدنية أساساً، وينبغي أن يكون وقود محركات الاحتراق الداخلي سهل الاشتعال، إما فورياً، أو بعد قدر محدد من الارتفاع في درجة الحرارة. وفي عملية الاحتراق تتكون غازات تتمدد بسرعة وفي كل الاتجاهات. ويستفاد من هذه الخاصية إلى أقصى حد في المحرك، لتحويل الطاقة الكيمائية المختزنة في الوقود إلى طاقة ميكانيكية، عن طريق الاحتراق .

شوط السحب

يتحرك المكبس في اتجاه النقطة الميتة السفلى، وحينئذ يكون السحب مفتوحاً، ونتيجة لضغط الهواء المحيط المرتفع نسبياً فإن الهواء الجديد يمر إلى غرفة الاحتراق. ويظل العادم في هذه الحالة مغلقاً. وفي هذه الأثناء يكون عمود المرفق قد أتم نصف لفة من لفاته.

شوط الانضغاط

يتحرك الكباس إلى أعلى في اتجاه النقطة الميتة العليا. ويكون الصمامان مغلقين، بحيث ينضغط الهواء المحبوس في غرفة الاحتراق، وباكتمال الشوط الثاني يكون عمود المرفق قد أتم لفة كاملة من لفاته.

شوط التمدد "الاحتراق"

يبدأ حقن الوقود قبل وصول الكباس إلى النقطة الميتة العليا. ويخلط الوقود المحقون بالهواء الساخن المنضغط فيشتعل الخليط ذاتياً، نتيجة درجة الحرارة المرتفعة الناشئة من الانضغاط، وتتمدد الغازات العادمة دافعة أمامها الكباس إلى أسفل، وباكتمال الشوط الثالث يكون العمود المرفق قد أتم لفة ونصف لفة.

شوط العادم

يتحرك الكباس في اتجاه النقطة الميتة العليا، في حين يكون صمام العادم مفتوحاً، وتنصرف الغازات الموجودة في غرفة الاحتراق عن طريق صمام العادم، وباكتمال الشوط الرابع يكون عمود المرفق قد أتم لفتين كاملتين.

المحركات ثنائية الأشواط

تُبنى فكرة المحرك ثنائي الأشواط على دوران عمود المرفق لفة واحدة، ويتم السحب والانضغاط في شوط واحد، بينما التمدد والعادم في الشوط الثاني للكباس.

شوط السحب والانضغاط

يتحرك الكباس إلى النقطة الميتة العليا ضاغطاً الخليط الموجود في غرفة الاحتراق، وفي الوقت نفسه يكشف الطرف السفلي للكباس إحدى فتحات السحب، ويُنشأ تخلخل في علبة المرفق نتيجة حركة الكباس إلى أعلى بحيث يتمكن الهواء الجديد من الدخول. وفي هذه الحالة يكون العمود المرفق قد أتم نصف لفة من لفاته.

شوط التمدد والعادم

قبل وصول الكباس إلى النقطة الميتة العليا مباشرة، يُشعل الخليط بواسطة الشرارة المنبعثة من شمعة البوجيه. ويُدفع الكباس إلى أسفل نتيجة ضغط الغازات المتمددة عليه. وبانزلاق الكباس إلى أسفل فإنه يضغط الخليط في علبة المرفق، كاشفاً في الوقت نفسه فتحات الانتقال. وبالتالي يدخل الوقود المخلوط إلى غرفة الاحتراق فيملؤها، في حين تنصرف الغازات المحترقة المضغوطة عن طريق فتحة العادم. وفي هذه الحالة يكون عمود المرفق قد أتم لفة كاملة.

محركات الديزل ثنائية الأشواط

يتميز محرك الديزل ثنائي الأشواط عن محرك البنزين بصمام عادم يجري التحكم فيه بواسطة كامة. ويتكون المحرك عادة من ثلاث إلى سبع أسطوانات، والحجم المُزاح فيه 1.5 لتر لكل أسطوانة في المتوسط.ونظراً لأن لهذه المحركات خصائص ممتازة، فيما يتعلق ببدء حركتها، حتى في درجات الحرارة المنخفضة؛ فإنها تحقن بطرق الحقن المباشر بضغط يتراوح بين 175 ضغط جوي وبين 230 ضغط جوي.

مكونات المحرك

للمحرك تصميمات مختلفة، والمحركات رباعية الأسطوانات قد تكون أسطواناتها رأسية وفي صف واحد، أو مائلة وتتخذ شكل الحرف V، وتصمم المحركات ذات الأسطوانات الثلاث أو الأربع، أو المتعددة، بحيث تكون أسطواناتها عادة في صف واحد.

وقد تكون أسطوانات منفصلة عن بعضها البعض أو متحدة في كتلة واحدة تُسمى "كتلة الأسطوانة". ويستخدم ترتيب الأسطوانات المنفصلة عن بعضها البعض في محركات تبريد الهواء.

الوحدات الرئيسية في المحرك

1. كتلة الأسطوانة:

أ.

المجموعة المرفقية، وتتكون من الآتي:

1.

الكباس.

2.

ذراع التوصيل.

3.

العمود المرفقي.

ب.

مجموعة توقيت الحركة، وتتكون من الآتي:

1.

عمود الكامات.

2.

الصمامات.

3.

آلية تشغيل الأسطوانات.

ج.

المجموعة التكميلية، وتتكون من الآتي:

1.

معدات حقن الوقود.

2.

دورة الوقود.

3.

مرشح الهواء.

4.

دورة التزييت.

5.

دورة التبريد.


الجمعة

محركات البنزين ومحركات الديزل

محركات البنزين ومحركات الديزل



دورة أوتو (دورة ثبوت الحجم)دورة ديزل (دورة ثبوت الضغط)الوقود:
البنزينC9H20الديزلC14H30تقيم جودة الوقود:
Gasoline and Diesel Enginesوجه المقارنة محرك البنزين Gasoline Engineمحرك الديزل Diesel Engineالدورة الحرارية:

نقطة الوميض للوقود:

كثافة الوقود:

رقم الأوكتان- مقاومة الوقود للصفع. في حدود ≈ 80- 95

- 30 درجة مئوية

720 جم/ لتر

رقم السيتان- سرعة الإشعال (كفاءة بدأ الإدارة) في حدود ≈ 40- 55
+ 60 درجة مئوية

850 جم/ لتر

نسبة الهواء للوقود:

الحمل الخالي 100:1نسبة الإنضغاط:







السحب داخل الاسطوانة:
خليط وقود وهواءهواء فقطالتحكم في القدرة:
كمي (زيادة كمية الخليط)
الضغط على البدال يزيد كمية الخليطكيفي (زيادة نسبة الوقود إلى الهواء)
الضغط على البدال يزيد نسبة الوقود إلى الهواءنوع الإشعال:
بالشرارة spark ignition SIبالضغطcompression ignition CIالفرق:
- توجد شمعات إشعال لإشعال الخليط
- نظام إشعال
- يوجد خانق للتحكم في كمية الشحنة
- نظام وقود مغذي, أو حقن وقود بنزين, ضغط منخفض
- نظام خانق بدأ الحركة للتقويم على البارد
- ضغط للشحنة هواء+ بنزين (أثناء شوط الضغط)
- مضخة حقن الوقود
- بخاخات, حقن مباشر داخل الاسطوانة, حقن ضغط عالي
- ضغط هواء فقط (أثناء شوط الضغط)
يستخدم عند تقويم (بدأ إدارة المحرك):
- شمعة تسخين glow plug,
- وفي الأجواء الباردة يستخدم:
- سخان بمجمع السحب, resistive grid heaters
- سخان لجسم المحرك, Engine block heaters
12:1-18:1الحمل الكامل 20:1 8:1 – 12:114:1 – 25:1الكفاءة الحرارية: 12% : 25%25% : 36%درجة حرارة العادم: 700 : 1000 درجة مئوية 500 : 600 درجة مئويةالقدرة النوعية 0.8- 1.6 كيلووات/ كجم0.6- 0.72 كيلووات/ كجمالسرعة القصوى: 3500 : 7000 لفة/ دقيقة2000 : 3500 لفة/ دقيقةأقصى ضغط: 30: 40 بار60: 80 بارالضغط المتوسط البياني 7: 10 جوي5: 6 جوي

يستخدم لمنع تبلور الوقود:
- سخان بخزان الوقود وحول أنابيب الوقود
- إضافة خاصة للوقود لمنع التبلور (جيل)
التحكم في السرعة القصوى:
- لا يوجد صمام خانق
- منظم السرعة (المحركات القديمة)
شكل غرفة الاحتراق:
- غرفة مسبقة الاحتراق Pre-combustion chamber لمعظممحركات الديزل
- العديد من محركات الديزل بها مبرد لزيت المحرك يعمل بالزيت
- حجم صمامات السحب والعادم متساويان تقريباً, حيث أن صمام السحب يمر به الهواء فقط, وأن المحرك يعمل عند سرعات بطيئة
- بعض الصمامات لها روافع متدحرجة لتقليل الاحتكاك بين الكامة والرافعة
- جدران الاسطوانة أكثر سمكاً
- نظام بدأ الإدارة Starter يعطي عزم أعلى من نظام بدأ الإدارة للبنزين

محرك البنزينمحرك الديزلالمميزات
- أرخص سعرا
- أقل ضوضاء
- أكثر انتشار
- توفر مضخات البنزين في جميع محطات التموين.
- مصمم ليعطي قدرة أعلى من محرك الديزل
- تسارع أعلى
- سهولة الصيانة
- تكلفة صيانة أقل
- سرعة السيارة أعلى (عدد لفات محرك البنزين أعلى)
- قدرة أعلى لنفس سعة المحرك بالنسبة للديزل (سرعة دوران أعلى للبنزين, واحتكاك أعلى للديزل)
- أكثر اقتصاد للوقود, يستخدم وقود أقل من محرك البنزين للحصول على نفس القدرة
- وقود الديزل به طاقة حرارية 12% أكثر من وقود البنزين
- نظام العادم يعيش أكثر, لأن عادم الديزل لا يسبب تآكل مثل عادم البنزين
- عمر تشغيلي أعلى, ثلاث أضعاف العمر لمحرك البنزين
- دورة الديزل أكثر كفاءة من دورة البنزين, وعليه محرك الديزل 30% إلى 40% أكثر اقتصاد في الوقود من محرك البنزين المشابه عند الحمل الكامل, وعند ثلث حمل يكون أكثر اقتصاد بمقدار 50%
- أكثر أمان من ناحية أخطار الحريق (وقود ذو نقطة وميض عالية, درجة حرارة أنبوب العادم أقل, عدم وجود كبلات الضغط العالي للإشعال)
- زيادة التلوث بمعدل أبطئ مع زيادة عمر المركبة, وبعض الملوثات مثل أكاسيد النيتروجين NOx تقل مع زيادة عمر المركبة.
- مصمم ليعطي عزم أعلى من محرك البنزين
- محرك الديزل يستخدم ثلث الوقود الذي يستخدمه محرك البنزين المشابه عند سرعة اللاحمل idel
- تقطع السيارة بمحرك الديزل عدد كيلومترات أكثر لنفس السيارة بمحرك بنزين نفس كمية الوقود
- سعر وقود الديزل أرخص, تكلفة أقل في عملية التكرير
- الكثير من أنظمة التحكم في ملوثات العادم لا يحتاجها محرك الديزل
- لا يوجد مشاكل مع تعرض المحرك للمياه أو الرطوبة (مشاكل نظام الإشعال)
- أقل مشاكل وأقل متطلبات صيانة
- لا يوجد احتمال مشكلة الحريق الخلفي backfire
- أكثر مساواة لقدرة الاسطوانات (للمعايرة الدقيق لمضخة الحقن)
العيوب
- أكثر استهلاكا للوقود
- زيادة التلوث بمعدل عالي مع زيادة عمر المركبة
- الملوثات من العادم لكل كيلومتر يكون أكثر من محرك الديزل المتساوي معه في المقاس, مع وجود نظم التحكم في التلوث لكل المحركين
- أكثر تلوث للغازات المسببة لارتفاع درجة حرارة الجو* (زيادة 35% عن محرك الديزل), والهيدروكربون (زيادة 170% عن محرك الديزل), وأول أكسيد الكربون (زيادة 415% عن محرك الديزل)- وتزداد تلك النسب بمقدار 50% مع المقارنة بمحرك يعمل بالديزل الحيوي Biodiesel
- عرضة أكثر لحوادث الحريق, تسرب البنزين يؤدي إلى حدوث حريق
- يحتاج إلى احتياطيات عالية لتخزين البنزين والتعامل معه
- وجود فقد كبير للقدرة عند السرعات المنخفضة نتيجة فقد الضخ pumping lossesحيث أن التحكم عن طريق الخانق
- أثقل وزناً, أجزاء أكبر لتحمل الإجهادات العالية
- أكثر ضوضاء, خاصة عند سرعة الحمل الخالي
- تعجيل أبطئ من محرك البنزين, ولكن يمكن التغلب على ذلك عن طريق تربو ديزل
- تغيير زيت المحرك بمعدل أعلى, بسبب تلوث الزيت عن طريق الديزل أعلى من البنزين
- في الأجواء الباردة تحتاج إلى إضافات للوقود لمنع تحوله إلى جيلي
- صعوبة بدأ التشغيل في الأجواء الباردة, بسبب الزيت الثقيل الذي يحتاجه محرك الديزل, وعدم وصول درجة حرارة غرفة الاحتراق إلى درجة الاشتعال الذاتي للديزل
- المحرك أغلى سعراً, حيث أن الأجزاء مصممة لتحمل إجهادات عالية
- رائحة بالعادم منفرة, لوجود نسبة من الكبريت بوقود الديزل
- يحتوي العادم على أكاسيد الكبريت SOx, التي عند اتحادها مع المياه تكون حامض الكبريتيك المسبب للأمطار الحامضية.
- أكثر تلوث بالنسبة للأجسام الصلبة (الهباب soot) (زيادة 70% عن محرك البنزين), أكسيد النيتروجين NOx (زيادة 55% عن محرك البنزين)- وتقل تلك النسب مع استخدام الديزل الحيوي Biodiesel
- تكلفة صيانة دورية أعلى, كمية زيت أكبر
- عدم توفر وقود الديزل في جميع محطات تموين الوقود, وعدم انتشار سيارات الديزل, أدت في بعض المناطق لارتفاع سعر وقود الديزل, وعدم تشجع المستهلك لشراء سيارات الديزل
***
* جدول مقارنة نسبة الغازات: الفرق في غازات العادم لمحرك البنزين, ومحرك الديزل الحيوي مقارنة بمحرك الديزل. محرك الديزل وضع كحد للمقارنة وينسب نسبة الغازات بالزائد والناقص عن انبعاث الديزل:




Biodiesel ديزل حيوي Gasoline Petro-Diesel ديزل- بترول -78% to -100%+35% 0 ثاني أكسيد الكربونGreenhouse Gases-55%-70% 0 جزئيات صلبة (هباب) Particulates + or – 5%-55% 0 أكاسيد النيتروجين Nitrous Oxides-55%+170% 0 هيدروكربون Volatile Organics -45%+415% 0 أول أكسيد الكربون Carbon Monoxide

نظام الاشعال نظام الاشعال ونظام الوقود

خلونا نبداْ في

مما يتكون نظام الاشعال

يتكون من عده مكونات

1- الكويل 2-خط الموجب 3-السويتج 4-البطاريه 5-السلك الموصل من الكويل للديلكو 6-البواجي 7-غطا الديلكو
8-مكثف السالب 9-الديلكو


كل هذي المكونات تتعلق بنظام الاقنشن والهدف منها توصيل شراره الى غرفه المحرك لحدوث الاشتعال

يعني كل هالزحمه عشان شراره توصل بالوقت المناسب

خلونا نشوف كيف توصل هالشراره لغرفه الاحتراق بالسلامه

او ماتشغل السياره يشتغل الكويل ويرسل شراره الى الديلكو (الديلكو بمثابه موزع ) الديلكو مرتبط فيه اسلاك البواجي توصلهم الى البوجي المحدد في الوقت المناسب ويعطي البوجي شراره

طبعاً بعد مافهمتو طريقه عمله <<<< والله ماظنتي على هالشرح البطل
تتسالون وشلون نزود هالشراره ؟ وليش نزودها ؟

شلون نزود هالشراره هذا جوابه طويل شوي راح ننتطرق له بعد شوي انشالله

اما ليش نزودها
لعده اسباب
لضمان حرق افضل
ولان الشد بلد يفقد الكثير من الاشياء اللي تحتاجها
كتوصيل سيء <<< مثل الفرق بين دي اتج ال والبريد السعودي

نجي لعمليه تزويدها او استبدال هالقطع باخرى ذات اداء عالي

اول شي نقوم فيه هو تبديل الكويل لانه المنتج الاساسي للشراره
وفيه عده شركات متخصصه لهذا الغرض واشهرها MSD

لماذا استبدل هالكويل بأخر ؟
كويل الوكاله غالباَ ماينتج فولت واطي 20 الف – 30 الف في افضل الحالات
لاكن كويل الرياضي ينتج مابين 35 الف – 65 الف فولت
يعني تخيل يمسكك هال 60 الف والله تصير حفله
(تختلف اشكال الكويلات من سياره لأخرى )

بعد مارفعت من كفائه الشراره الاساسيه تجي لعمليه التوصيل ( اسلاك البواجي )
الاسلاك العاديه تفقد الشي الكثير من الشراره الموصله بسبب قله المقاومه
عشان كذا انتجت بعض الشركات اسلاك خاصه تتسم بالمتانه وبالتصنيع والمواد الجيده
وكذلك في بعض الاحيان تصل نسبه المقاومه الى صفر يعني ولا فولت يطلع يمين او يسار
وهذي تجي في اسلاك من شركه MSD

بعد ماغيرت الكويل والاسلاك اصبح لديك توصيل جيد للشراره لاكن الموزع هوا هوا
يعني كأنك جبت عمال ذو كفائه عاليه معا سيارات ممتازه لاكن المدير اللي يوزع الشغل دجه
ودائماً هالمدير مريض ولا مفوت ولايوزع خطا يعني مسوي حوسه وماهو دقيق في شغله

عشان كذا بطرده من العمل
وبجيب مدير ابن لذينا معى ان راتبه شوي عالي لاكن يشتغل صح ويعرف هو وش قاعد يسوي


هذا هو المدير الجديد اللي بيوزع الشراره على اتم عمل وبدقه متناهيه
وبعد اقدر اوزنه بالطريقه اللي انا ابغاها كتأخير شراره او تقديم شراره

بعد هالتغيرات المناسبه اصبح كل شي على اتم وجه
لاكن هل صحيح الكويل يعطيني 45 الف مثل مامكتوب بالمواصفات ؟
لا غير صحيح الكويل جالس يعطي اقل من هالقدره

صرت نفس اللي مركب سماعات كبيره ومكتوب عليها 550 واط
وجا جمبه واحد مركب سماعات 350 معى مضخم وطلع الصوت اعلى منه
كذا بيجيه احباااااااط

عشان كذا راح نحتاج للمايسميه البعض المزدي MSD 6AL CD Ignitions

مثابه المضخم ويعطي فولت اساسي عالي جداً لتشغيل الكويل والديلكو على اتم وجه
وهو العمليه الاخيره وليست الاولى كما يفعل البعض

اضف الى ذلك تغير المنتج الاخير للشراره وهو البوجي
وهو عمليه مهمه جداً

بعد ذلك نجي للنظام الجديد وهو يصير الكويل + السلك + الديلكو = في قطعه واحده

في هذا النظام وهو ممتااااز جداً ويغنيك عن الكثير من الاغراض والمشاكل

في اغلب الاحيان تجده مرتبط بـ 3 اسلاك ( مكاين الـ vq – qr -qg )
سلك الموجب + سلك الارضي + سلك الارضي القادم من الكمبيوتر وهو يقول بعمليتين
توزيع الشراره على حسب المطلوب ولو تحط فيه الفاحص الكهربا تلقاه يشب ويطفى بعمليه سريعه
يقوم بمقام الديلكو
يعني اميييييييييييييزنق جوب

اثبت هالنظام انه اقل مشاكل من النظام القديم وعمله افضل من القديم

طرق تعديله بس تستبدلهم بنوع اخر رياضي

وبعضها يجي معاه سلك للبوجي مثل مكاين الـ ls1

جميع القطع اللي ذكرناها في الاعلى سهله التركيب
وخصوصاً يجي معها كتيب تعليمات اذا استأزمت الامور

نجي اللحين لنظام الفيول

وشو هدفه
توصيل بانزين من التانكي الى غرفه الاحتراق

وله عده طرق منها
الكابريتر
البخاخات

الكابريتر
هو عمله ميكانيكي بحت

يقوم بسحب البانزين من خلال طرمبه ميكانيكيه ويخلطها معى الهواء الداخل للمحرك
وبكذا ينتهي عمله

لاكن هذا النظام يتفوق على البخاخات من ناحيه التعديل
فله مقاسات متعدده وليست معقده مثل ماهو بالبخاخات حيث تحتاج برمجه ووزن … الخ من الاحتياجات
وكذلك شركات كثيره مثل دايمون – هولي -ادلبروك

هذا جدول يبين الكابريتر المناسب لك من شركه ديمون لمحركك المعدل
http://www.racing4e.com/data/media/22/Demon.jpg

نجي حق نظام البخاخات وهو السائد في المحركات الجديده

ممايتكون هذا النظام

ينبداْ من تانكي البانزين ومايوجد بداخله

يوجد بداخل تانكي البانزين عادتاً

طرمبه البانزين وهي المضخه الموصله للبانزين الى المكينه

باللون الاسود هذي الطرمبه هي تقوم بتوصيل البانزين الى البخاخات
وبجانبها على اليمين الخط الراجع من البانزين
عندما يوصل البانزين الى البخاخات تأخذ كفايتها وعن طريق الرقليتر ترجع البانزين الى التانكي عن طريق خط الراجع
واخر شي هو لحساب كميه البانزين الموجوده بداخل التانكي دائماً على E

بعد ما تضخ البانزين يمر عن طريق فلتر يقوم بتنظيف الشوائب من البانزين لكي يصل نظيييف الى البخاخات

عاد بعدها يمشي البانزين ويمشي ويمشي متجه الى مسطره البخاخات

المسطره اللي لونها احمر ومشبوكه بالثلاجه
المسطره هذي هي اللي تثبت البخاخات بالثلاجه وبداخلها يمر البانزين
الى البخاخات وتقوم البخاخات بدورها الى داخل غرفه الاحتراق ومن ثم الاحتراق the end

كيف يتم تعديل نظام الفيول ؟

تعديل هذا النظام في الغالب تحتاج اليه محركات التيربو والسوبر جارجر
ويعتبر عصب الحياه لمحركات الباور اد

لاكن لمحركات الـ n/a لن تحتاج اليه في اغلب الاحيان ولاكن تحتاج الى تعديل النسب

خلونا في تعديل النظام وكيف طريقه تعديله

المصدر الاساسي عندنا في هالحاله هي طرمبه البانزين
فيه لها عده طرق
هو انك تستبدلها باخرى ذات دفع اقوى
او انك تدبل اللي عندك برياضيه يعني يصير عندك طرمبتين مو وحده
وهالطريقه افضل من الاستبدال لاكن اكثر تعقيد
ومن اشهر الطرمبات هي الويل برو وضغطها 255 lbh

هالطرمبه ماتعتبر خساره لو شريتها لمحرك شد بلد على العكس مرات تكون ارخص من طرمبات الوكاله
وافضل منها

طبعاً بعد طرمبه بانزين اذا كان المحرك تيربو وتبغى ترفع بوست وانت بالسليم لازم انك تغير البخاخات
للأكبر على سبيل المثال محرك 1jz-gte بخاخات الشد بلد 380cc اقدر استبدلهم ببخاخات الـ 2jzgte
555cc للأمريكيه واليابانيه 450cc
وبكذا اقدر ارفع بوست بأقل التكاليف وبالمظمون السليم

وهذي طريقه

لإختيار حجم الإنجكترات المناسب لإحتياجاتك لربما تحتاج إلى تطبيق المعادلات التالية

في اغلب الحالات يكون محرك التنفس الطبيعي يحتاج إلى 50 lbs في الساعة من البنزين لكل حصان ينتجه اما محركات التيربو أو السوبر شارجر فتحتاج إلى 60 lbs في الساعة أو اعلى بالذات للسوبر شارجر .. أغلب الإنجكترات تعمل بـ 80% من طاقتها مما يقودنا للمعادلة

حجم الإنجكتر المطلوب = ( القوة الحصانية × المعامل ) ÷ (عدد السلندرات × 0.8)

مثال : محرك 200 حصان و 4 سلندرات تنفس طبيعي

نحط في البسط 200×0.5
نحط في المقام 4×0.8
مقاس الانجكترات المناسب = 31.25lbs

ممكن معادلة ثانية و مبسطة و اسهل للموضوع

مقاس الانجكترات مجتمعة =عدد الاحصنه ضرب المعامل

طب المعامل انا عندي مشكلة لأنه مو دائماً يكون هو رقم واحد بل يختلف على قوة المحرك

المعامل يتغير طبعاً ممكن على حسب

استبدل المعامل بـ(0.45_0.40 ) اذا كان ستريت أو انه عليه خفايف
استبدل المعامل بـ(0.5)اذا كانت المكينة ملغمة و عليها شغلات جامدة
استبدل المعامل بـ(0.45_0.55 ) في حالة كون المحرك قوي جداً جداً
و اذا كان المحرك عليه اي نوع من الشواحن الهوائية تيربو ولا سوبر شارجر أو حتى نايتروز نستبدل الرقم بـ(0.6)

ووتقدر تضيف معهم فيول رقليتر لموازنه ضغط البانزين

بعد هالعمليه تحتاج شي يفهم الكمبيوتر المتنح لان يحسبه نفس النظام الاول وكل شي على طبيعته

اصحاب المحركات الامريكيه وخصوصاً GM يذهبون لعمل برمجه
ولاكن اصحاب الياباني يحتاجون الى شيء من اثنين
كمبيوتر اخر او جهاز يقوم بتعديل البانزين

وبعد البحث والتحري تجدهم يقومون بشراء جهاز ابكسي او hks f-con
والاسهل الابكسي

وش يسوي هالجهاز ؟

يتحكم هالجهاز بموازنه الاير والفيول
على النسبه اللي انت تبغاها

يقوم بقراءه نسبه الخليط

وضغط التيربو
وضغط المكينه

وميزته انه يونفيرسل يركب على اي موتر بنظام البخاخ

بعد هالعمليه يكون شغلك انشالله كله بالسليم

خطوات عمل محرك السفينة

يعمل محرك السفينة ذو الاحتراق الداخلي من خلال دورة متكاملة يمكن تقسيمها إلى اربعة اشواط اساسية نذكرها على النحو التالي:

وصف الدورة الكاملة لمحرك السفينة

(1) شوط السحب: يبدأ المكبس عمله في الحركة من أعلى موضع له ليتحرك إلى الأسفل حيث يكون صمام الإدخال مفتوح ليدخل خليط من الوقود والهواء إلى داخل اسطوانة الاحتراق. وتكون نسبة الوقود صغيرة بالنسبة للهواء ولكن كافية لإحداث الاحتراق. وهذا الشوط موضح في الفترة المحددة باللون الأصفر.

(2) شوط الانضغاط: يغلق صمام الأخذ عندما يبدأ المكبس في الحركة للأعلى ليضغط خليط الوقود والهواء وترتفع درجة حرارته تدريجياً ليساعد على رفع كفاءة الاحتراق. وهذا الشوط موضح في الشكل الجانبي باللون البنفسجي.

(3) شوط الاحتراق: في اللحظة التي يصل إليه المكبس إلى أعلى ارتفاع له يصبح الخليط عند ضغط عالي تنطلق شرارة كهربية لينتج عنها احتراق (انفجار) للوقود المكون للخليط فترتفع كلا من درجة الحرارة والضغط ارتفاعاً هائلاً لتدفع المكبس بقوة للأسفل. وهذا الشوط موضح في الشكل الجانبي باللون البرتقالي.

(4) شوط العادم: عندما يصل المكبس في حركته للاسفل إلى ادنى قيمة له يفتح صمام العادم لتخرج نواتج الاحتراق من المكبس ومنه إلى العادم خارج السفينة ويرتفع المكبس نتيجة لدوران ناقل الحركة إلى الاعلى طاردا ما تبقى من نواتج الاحتراق ليبدأ دورة جديدة بسحب كمية جديدة من الهواء والوقود. وهذا الشوط موضح في الشكل الجانبي باللون الاخضر.

مرة اخرى لا حظ ان حركة المكبس كانت دائما حركة رأسية للأعلى وللأسفل ولكن هذه الحركة تتحول بواسطة الجزء المغمور في الزيت (لتقليل الاحتكاك) من حركة رأسية إلى حركة دائرية ليأخذها عمود ناقل الحركة crank shaft ليدير عجلات السفينة والتي ستحرك السفينة للأمام أو للخلف.

مكونات محرك السفينة

الاسطوانة Cylinder
هذا هو الجزء الرئيسي للمحرك وعادة ما تحتوي محركات السيارات على اربعة اسطوانات أو ستة أو ثمانية وفي هذه الحالة يتم ترتيب الاسطوانات في المحرك بثلاثة أوضاع فإما تكون مرتبة على خط مستقيم أو ترتب في خطين متوازيين أو على شكل حرف V كما هو موضح في الشكل التالي

ترتيب الاسطوانات في خط مستقيم

ترتيب الاسطوانات في خطين متوازيين

ترتيب الاسطوانات على خطين بزاوية حادة تعمل شكل حرف V

يلعب ترتيب وعدد الاسطوانات في محرك السفينة دوراً رئيسيا في نعومة حركة المحرك وكفاءته وكذلك سعر السفينة.

البوجيه
Spark plug وهي التي تولد الشرارة الكهربية في لحظة انضغاط الخليط لتحدث الاحتراق وللعلم في محركات الديزل لا توجد هذه القطعة حيث يحترق الوقود نتيجة لارتفاع حرارته.

الصمامات Valves
لكل اسطوانة صمامين واحد لادخال الوقود والهواء والثاني لاخراج ناتج الاحتراق وكلاهما يفتحا ويغلقا حسب الشوط ولكن في حالة شوط الانضغاط يغلغا تماما.

المكبس Piston
وهو قطعة من الصلب تتحرك للأعلى والاسفل داخل الاسطوانة.

حلقات المكبس
Piston rings توجد حلقات المكبس بين الجزء الخارجي للمكبس والجزء الداخلى للاسطوانة لتسمح بحركة المكبس دون السماح لتسرب خليط الوقود والهواء أو ناتج الاحتراق من التسرب كذلك تمنع من تسرب الزيت إلى داخل الاسطوانة. وعادة ما يحتاج المحرك إلى تغيير هذه الحلقات إذا لوحظ نقصان متكرر في معدل الزيت لانه يكون قد تسرب إلى داخل الاسطوانة.

غرفة الاحتراق

وهي المساحة التي يحدث فيها الانضغاط والاحتراق وكما لاحظنا فهي تتغير بين قيمة صغرى (عند الانضغاط) وقيمة عظمى (عند سحب الخليط). إن الفرق بين القيمة العظمى والقيمة الصغرى تسمى الاازاحة Displacement وتقاس بوحدة الليتر أو السنتمتر المكعب (1000 سنتمتر مكعب تعادل لتر). فإذا كان المحرك يحتوي اربعة اسطوانات بحيث أن كل اسطوانة تعمل ازاحة نصف لتر يكون سعة المحرك 2 لتر، أما اذا كان عد الاسطوانات 6 على شكل حرف V فإن سعة المحرك في هذه الحالة تكون 3 لتر وتكتب “3.0 liter V-6.”
بصفة عامة سعة المحرك يعطى معلومات عن قوة المحرك. فمحرك يعمل ازاحة بمقدار نصف ليتر يستهلك وقود ضعف ما يستهلكه اسطوانة تعمل ازاحة مقدارها ربع ليتر وهذا يعني ان قوة المحرك ذو السعة الاكبر تكون اعلى من المحرك ذو السعة الاقل.
يمكن زيادة ازاحة المحرك أما بزيادة عدد الاسطوانات أو بزيادة حجم الاسطوانة نفسها أو زيادة الاثنين معاً.
Combustion chamber

عمود التوصيل
Connecting rod وهو العمود الذي يوصل المكبس مع عمود ناقل الحركة Crank shaft والذي يجعله يدور في حركة دائرية

Crank shaft
وهو الذي يعمل على تحريك المكبس للأعلى وللأسفل.

وعاء الزيت Sump
وهو وعاء يحتفظ بالزيت ليغمر عمود ناقل الحركة Crank shaft.

سبب عدم عمل المحرك
في حالة عدم قبول محرك السفينة من العمل فإن هذا يعود إلى خلل ما وحيث أنك اصبحت على دراية بفكرة عمل المحرك فإن العديد من الاسباب يمكن ان تسبب في عدم تشغيل المحرك ولكن هناك ثلاثة اسباب رئيسية نذكرها على النحو التالي:

خلل في خليط الوقود والهواء:
وهذا يعود لاحد الاسباب التالية:

نقص كمية الوقود اللازم لتشغيل المحرك فيدخل الهواء بدون الوقود فلايحدث الاحتراق.
انسداد في منفذ الهواء فيدخل الوقود بدون كمية هواء كافية فلا يعمل المحرك.
كمية الوقود اما تكون اكثر أو اقل من اللازم فيحدث خلل في الاحتراق الناتج.
وجود شوائب في الوقود مثل بعض الماء الذي سيمنع الوقود من الاحتراق.
ضعف في شوط الانضغاط
وهذا يعود إلى وجود تسريب في الاسطوانة تمنع من عدم الوصول إلى الضغط المطلوب الذي سيتحول إلى قوة دافعة لتحريك السفينة وخذا التسريب يعود في أغلب الاحيان إلى اهتراء في الحلقات المبطنة للاسطوانة نتيجة للحرارة العالية أو تسريب في المكان الذي يثبت فيه رأس الاسطوانة مع الاسطوانة نفسها حيث يوجد gasket وهي قطعة تثبت في اطار محدد لتضمن احكام اغلاق رأس الاسطوانة.

تسرب الشرارة الكهربية
خلل يصيب مولد الشرارة (spark) نتيجة لكسر في احد طرفيه أو ان توقيت الشرارة يحدث في غير الوقت المطلوب كما ذكرنا سابقا.

الجزء الخارجي للمحرك
الجزء الداخلي للمحرك
والمكون من الاسطوانة لا يمكن ان يعمل بدون الاجزاء الأخرى التابعة له فدورة المحرك تمر بعد ذلك خلال العديد من الحلقات المتكاملة المتزامنة فهناك دورة لماء التبريد ودورة كهربية مسؤولة عن توزيع الشرارة الكهربية على الاسطوانات وهناك دائرة التغذية الكهربية لشحن البطارية ودورة الوقود والهواء ودورة التحكم باغلاق وفتح الصمامات وكل هذه الدورات يجب ان تعمل معا وبشكل متكامل واي خلل في احدها يؤدي إلى توقف المحرك بعد احداث خلل فيه.

دورة التحكم باغلاق وفتح الصمامات
في المحركات الحديثة يثبت عمود ناقل الحركة أعلى الصمامات حيث أن دورانه يؤدي إلى التحكم في فتح واغلاق الصمامات من خلال القطع المعدنية (باللون الاخضر) المثبتة على ذراعه.

توزيع الشرارة الكهربية
يوضح الشكل المقابل الدائرة الكهربية المسؤولة عن توزيع شرارة الاحتراق. لا حظ دور الدتربيوتر distributor (باللون الاحمر) في توزيع الكهرباء على الـ Spark. حيث أنه موصل في مصدر فرق الجهد العالي عند المنتصف ويخرج منه اربعة توصيلات لكل اسطوانة بحيث تحصل كل اسطوانة على الكهرباء في الوقت المناسب
هناك العديد من العوامل التي يمكن من خلالها رفع كفاءة المحرك ويسعى منتجي السيارات لتعديل هذه المتغيرات للحصول على نتائج أفضل وهذه العوامل هي:

  • زيادة الإزاحة
  • زيادة نسبة الانضغاط
  • تبريد الهواء الداخل للاسطوانة
  • تسهيل مرور الهواء للاسطوانة
  • تسهيل خروج العادم من الاسطوانة بعد الاحتراق
  • صناعة السفينة من مواد خفيفة الوزن
  • ضخ الوقود بنسب احتياج كل اسطوانة لتقليل الاستهلاك